الإهتمام بتفاصيل الضيافة في البيت ينقلكِ إلى مستوى أخر من الرقي .
فكرة إتيكيت الضيافة هو جعل الضيف يشعر بأنه في بيته وبدون تكليف .
لجعل لأمسية أجمل يفضل دعوة من يتأقلمون ببعضِهم بمعنى هُناك شئ
مشترك في ما بينهم .
الإهتمام بالتفاصيل الصغيرة يجعل الجميع ينتظر منكِ الدعوة .
إتيكيت الدعوة
مهما إختلف الزمن فبروتوكول الدعوة لا يتغير
في حالة لم يتم الرد على الدعوة فلا بأس من التواصل لتأكيد الحضور
بقول ( هل إستلمتي الدعوة فتواجدكِ يسعدني )
يبداء إتيكيت الضيفة عند إستلام الدعوة والرد عليها فوراً وإن صعب عليكِ تأكيد الحضور فلا بأس من إبلاغهم بأنكِ سوف تؤكدين حضوركِ لاحقاً .
الرسائل التي تصل للمضيفة في حالة عدم الرد على الدعوة :
- أنكِ تنتظرين دعوة أفضل منها.
- صاحبة الدعوة غير مهمة .
- من إتيكيت الدعوة وما يميزها بذكر أسماء المدعون (ممكن تكون في رسالة منفصله ) .
- (RSVP) الرجاء تأكيد الحضور أو الإعتذار
- (Regrets only) الرد في حالة الإعتذار
- البعض لا يناسبهم الدعوة بالرسائل أو البطاقات في هذه الحالة الإتصال بهم الأنسب .
- عند إستلام الدعوة وعليها الإسم غير صحيح فلا بأس من إبلاغهم بهذة الملاحظة
- ( شكرا لا نستقبل الهدايا ) لا بأس إستخدام هذة الجملة وهذا لمراعاة الضيوف وعدم تكليفهم .
- من الغير الائق إصطحاب شخص غير مدعو .
تغير الرد على الدعوة (بنعم) إلى (لا ) مقبول فقط إن كان سبب طارئ في هذة الحالة الإتصال المباشر والإعتذار .
تغير الرد على الدعوة ( لا) إلى (نعم) لا بأس إذا كان لا يزعج ترتيبات المضيفة وأيضا يعتمد على نوع المناسبة ، والتواصل لشرح التغير ومن المؤكد سوف تكوني في موضع الترحيب .
في حالة لديكِ أسئلة دائما تواصلي مع المضيفة وعدم التخمين.