الإتيكيت الإجتماعي

المفاجأة

تعمل المفاجأة إلى تكثيف المشاعر مما يجعل الموقف

اللطيف إلى أكثر تأثيرا وأعمق في الأثر .

المفاجأة تزيد من حدة المشاعر بنسبة 400% تقريبا

( بحث عالم الأعصاب ولفر سولتر )

كانوا يقولون قديماً بأن المفاجأة تزيد من تدفق الدم في الجسد بشكل عام وبذلك بؤبؤ العين يصبح أوسع ,  فيرى الشخص المتفاجئ الشخص المقابل أجمل وكذلك يخالطها الشعور بالفرحة و صورتكِ ترتبط بالمفاجئة الجميلة .

فمن الجميل وقت المفاجأة تكوني متواجدة .

إن الحكم على المفاجأة مرتبط بالقدرة على تفسيرها لأنها في تلك اللحظة تحدث المساحة الذهنية بسبب توقفكِ فجأة عن ما كنتِ تقومين به .

لكن ليس كل الناس يتفاعلون مع المفاجأة بنفس الطريقة فهناك إختلاف :

  1. صرخات البهجة 2- صرخات الغضب  3- الصمت الغير مريح

هو يعتمد على ثقافة الشخص المستلم فكل شخص مختلف .

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *